بخور اللبان الحوجري الذكر نص كيلو

(مراجعة واحدة)

بخور اللبان الحوجري الأصلي 100%

طبيعي من قلب تراث عمان، من جبال ظفار صلالة

حيث يمتزج الماضي مع الحاضر بالروائح العطرة

شحن سريع لكل دول الخليج والعالم

ادفع بطريقة آمنة وبكلّ سهولة مع لبان صلالة !
Visa%Master

$ 39,99 شاملة الضريبة

التصنيف:
مشاركة المنتج:

بخور اللبان الحوجري الذكر – لبان صلالة

مواصفات بخور اللبان الحوجري ذكر للتبخير:

  • أصل المنشأ: عماني 100% من صلالة، جبال ظفار.
  • النوع: بخور اللبان الحوجري عالي الجودة من أفضل الأنواع.
  • الاستخدام: مخصص للتبخير فقط وغير صالح للأكل أو الشرب.
  • شكل القطع: قطع متنوعة الأحجام (صغيرة، متوسطة، وكبيرة) وغير منتظمة الشكل.
  • اللون: أبيض مائل إلى الصفرة أو بني فاتح مع وجود شوائب طبيعية.
  • الرائحة: عبير طبيعي نقي بلمسات خشبية دافئة وحلاوة لطيفة مع نفحات ترابية ناعمة وأحيانًا نغمات حمضية خفيفة، تتغير تفاصيلها حسب طريقة الاستخدام أو الاستنشاق.
  •  الوزن: 500 جرام.(نصف كيلو)
  • التعبئة: محفوظ في كيس بلاستيكي لضمان الجودة والرائحة

فوائد استعمال بخور اللبان العماني:

  • تعطير الجو: خيار مثالي لتعطير أجواء المنزل بشكل يومي من الروائح الغير مرغوب فيها كرائحة الطبخ وغيرها مما يعطي المنزل رائحة منعشة وإيجابية.
  • تعزيز التركيز والانتباه: يعتقد أن اللبان الحوجري يساعد في تحسين التركيز والانتباه، المواد الطيارة التي تطلق عند استخدامه يمكن أن تحفز الدماغ وتعزز من قدرته على التفكير الواضح والإبداع.
  • مضاد للاكتئاب: تظهر بعض الدراسات أن الروائح المنبعثة من اللبان العماني قد تساعد في تخفيف الأعراض المرتبطة بالاكتئاب والذي يمكن استخدامه كجزء من الروتين اليومي للاسترخاء ويقوم بتحسين الحالة النفسية.

بخور اللبان - لبان صلالة

تاريخ بخور اللبان العماني الحوجري:

  • تاريخ اللبان يمتد لآلاف السنين ويعد جزءاً مهماً من التراث الحضاري والاقتصادي للعديد من الثقافات القديمة على مر العصور، حيث يعود استخدامه إلى ما قبل 5000 عام، حيث حظي بتقدير واهتمام كبير في الكثير من الحضارات مثل الحضارة المصرية والآشورية والبابلية، وكانت حضارات قديمة مثل الأنباط ومملكة حضرموت ومملكة معين تعتمد على تجارته بشكل كبير، وارتبطت تجارته بطريق البخور الشهير الذي يربط بين الهند وجنوب الجزيرة العربية مروراً باليمن إلى الشام ومصر، وهو الطريق الذي ازدهر بين القرن الثالث قبل الميلاد والقرن الثاني الميلادي، هذه التجارة كانت ذات أهمية كبيرة حيث ربطت الشرق بالغرب، وكان  واحداً من السلع الثمينة التي تعبر هذا الطريق.
  • تفيد المصادر التاريخية أن الملكة المصرية حتشبسوت (1500 قبل الميلاد) كانت من المحتمل أنها تستورده من ظفار العمانية، كما تظهر تلك المصادر أنه في القرن السادس قبل الميلاد كان هناك تزايد على طلبه، حيث كان يعتبر ذا قيمة عالية في بلاد اليونان والشام والعراق وفارس لأهميتها للإمبراطوريتين الفارسية والرومانية.
  • انتقل إلى أوروبا الوسطى في الفترة التي امتدت من القرن الخامس الميلادي وحتى القرن الخامس عشر عبر الحملات الصليبية التي اتجهت نحو الشرق، ويشير بعض الباحثين أن وصل من خلال لبنان.
  • واستمر استخدامه في العصور الإسلامية لأغراض طبية وعطرية وكان يعتبر ذا قيمة عالية خاصة في عمان الذي يحتضن أجود أنواعه وأكثرها شهرة.

مراحل الاستخراج:

تعد طريقة استخراجه ليصبح بعد ذلك من أحد أنواعه بخور اللبان، من التقاليد العريقة التي توارثها الأجيال حتى اليوم. تعتمد هذه الطريقة على خطوات متعددة تُنفذ خلال فترات زمنية مختلفة، وفقًا لشروط دقيقة، الى جانب المهارة والخبرة اللازمة لضمان الجودة، وهو ما ينعكس مباشرة على قيمته وسعره.

لنتعرّف معًا على طريقة الاستخراج التقليديّة في سلطنة عمان:

  • التوقيع (المرحلة الأولى):
    تبدأ العملية بكشط لحاء ساق أو أغصان شجرة الكندر وإحداث شقوق باستخدام أداة تُعرف بـ”المنقف”. ينتج عن ذلك إفراز مادة راتنجية لزجة تغطي مواضع الشقوق، والتي تبدأ لاحقًا في التصلب. عادةً ما تُنفذ هذه الخطوة في منتصف شهر مارس (آذار).
  • السعفة (المرحلة الثانية):
    بعد مرور أسبوعين على التوقيع، تُقشط المادة الخارجية المتصلبة الناتجة عن الشقوق، وهي مرحلة حساسة تتطلب ترك الوقت الكافي لتصلب الإفرازات تمامًا.
  • جمعُه (المرحلة الثالثة):
    يُجمع المحصول الناتج عن المرحلة الأولى والثانية، ثم تُعاد عملية تجريح لحاء الشجرة في نفس المواضع السابقة. يُطلق على هذه الخطوة “السعفة الثانية”.
  • تكرار السعفات والمرحلة الأخيرة (الكشمة):
    تُكرر عملية السعفة عدة مرات وفقًا لقدرة الشجرة على الإنتاج، حيث تُسمى كل مرة بحسب ترتيبها (السعفة الثانية، الثالثة، وهكذا). في المرحلة النهائية، والمعروفة باسم “الكشمة”، يُجمع المحصول دون إجراء كشط جديد، وتُترك الشجرة للتعافي حتى الموسم المقبل.
  • مدة العملية والإنتاج:
    تستغرق عملية استخراجه حوالي ثلاثة أشهر في المتوسط، تبدأ من منتصف مارس (آذار) وحتى يونيو (حزيران). تنتج الشجرة الواحدة حوالي 3.5 كيلوجرام من المحصول في الموسم، إلا أن بعض الأشجار يمكن أن تُنتج كميات أكبر تصل إلى أضعاف هذا الرقم.

هذه الطريقة التقليدية ليست فقط جزءًا من التراث العماني، بل هي أيضًا عامل رئيسي في الحفاظ على الجودة سواءً كان للأكل والعلاج أو للبخور والذي يعتبر واحدًا من أثمن منتجات الطبيعة.

نصائح استخدام بخور اللبان:

التبخير باستخدام الفحم التقليدي:

ضع قطعة من الفحم على المبخرة وأشعلها حتى تتوهج بالكامل.

أضف كمية صغيرة من المنتج على الفحم المشتعل.

استمتع بالرائحة العطرة التي تعبق في المكان.

التبخير باستخدام المبخرة الكهربائية:

ضع المنتج في وعاء المبخرة الكهربائية المصمم خصيصًا لبخور اللبان.

اضبط درجة الحرارة المناسبة (عادةً ما تكون متوسطة) لتجنب الاحتراق.

استمتع ببخور اللبان النقي والذي يدوم لفترة أطول دون الحاجة إلى استخدام الفحم.

الحفظ والتخزين:

احتفظ بالمنتج في درجة حرارة الغرفة في مكان بارد وجاف للحفاظ على جودته.

إخلاء مسؤولية:

حيث أنه بخور اللبان طبيعي يتم جمعه بطرق يدوية تقليدية فمن المحتمل أن يكون هناك اختلاف في شكل أو حجم أو لون المنتج الذي يصلكم عن صورة العرض، ويضمن لكم متجر لبان صلالة أن جميع المنتجات طبيعية وأصلية.

مراجعة واحدة لـ بخور اللبان الحوجري الذكر نص كيلو

  1. Verified owner mbin1s (عميل موَثَّق)

    توصيل سريع , والريحه جميله وحلوه

    • Store manager لبان صلالة

      شكراً لتقييمك وكلماتك الطيّبة، تشرّفنا فيك ونتمنى لك تجربة مميّزة مع لبان صلالة

إضافة مراجعة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *