لبان حوجري ذكر للتبخير 250 جرام

لبان حوجري ذكر للتبخير – لبان صلالة

مواصفات لبان حوجري ذكر للتبخير:

• أصل المنشأ: عماني أصلي 100% من صلالة جبال ظفار.
• النوع: لبان حوجري من أجود الأنواع.
• الاستخدام: للتبخير فقط وليس للأكل أو الشرب.
• شكل القطع: قطع متنوعة وغير منتظمة (صغيرة، متوسطة، كبيرة).
• اللون: أبيض مشوب بصفرة أو البني الفاتح مع وجود شوائب طبيعية.
• الرائحة: رائحة الطبيعية النقية بلمسات خشبية دافئة ولمسة من الحلاوة اللطيفة بعبق ترابي ناعم وأحيان نغمات حمضية خفيفة، نغمة موسيقية عميقة تتغير بحسب طريقة استنشاقها أو استخدامها.
• الوزن: 250 جرام.
• التعبئة: كيس بلاستيكي تحفظ جودته ورائحته.

فوائد لبان حوجري ذكر للتبخير:

• تقليل التوتر والقلق: من المعروف قدرة اللبان على تقليل مستويات التوتر والقلق وتهدئة الجهاز العصبي.
• تحسين المزاج: استنشاق رائحة اللبان المميزة والعطرة يمكن أن يساعد في رفع مستوى السيروتونين والدوبامين في الدماغ، وهما الناقلان العصبيان المسؤولان عن تحسين المزاج والشعور بالسعادة.
• تنقية الأجواء من البكتيريا والفايروسات: مشهور تقليدياً في تنقية جو المنزل من الفايروسات والبكتيريا موفراً بيئة صحية داخل المنزل.

كيف يتم استخراج اللبان العماني الحوجري:

الطريقة التقليدية القديمة والموروثة حتى وقتنا الحاضر لاستخراج العلك الطبيعي العماني تتم على خطوات ومراحل عدة وعلى فترات زمنية مختلفة، ولها بعض الشروط مثل التوقيت والوقت المناسب لبدء مرحلته الأولى، وتستخدم في عملية الاستخراج بعض الأدوات تختلف مسمياتها باختلاق المناطق وهي تتطلب مهارة ومعرفة وخبرة إذ أن مهارة الشخص لاستخراجها عامل مهم ومؤثر في جودة اللبان وبالتالي سعره، وهنا نوضح لكم الطريقة التقليدية في سلطنة عمان لاستخراجه

بداية كشط ساق أو أغصان شجرة الكندر أو جرحها: وتسمى هذه العملية بالتوقيع حيث يقوم مستخرج اللبان بتقشير وإزالة لحاء الشجرة وإحداث شقوق في ساقها وأغصانها وذلك بأداة تسمى المنقف، وهو ما يجعل من إفراز مادة راتنجية لزجة تغلف وتُكسي مكان الجرح أو الخدش ومن ثم تبدأ بالتصلب والتجمد على سطحها الخارجي، وفي منتصف شهر آذار مارس من السنة تبدأ هذه الخطوة.

السعفة وهي المرحلة الثانية التي فيها قشط المادة الخارجية اللزجة بعد أسبوعين من تنفيذ المرحلة الأولى، وهي الفترة التي تتطلب لتصلب أو تجمد إفرازات الشجرة.

الخطوة الثالثة يتم فيها الجمع الناتج عن المرحلة الأولى والثانية، ومن ثم يتم إعادة جرح لحاء الشجرة وأغصانها مرة أخرى في نفس المواضع التي سبق وتم عمل شقوق بها وهي ما تسمى بمرحلة وخطوة السعفة الثانية.

ووفقاً لقدرة تحمل الشجرة على إنتاج المزيد من اللبان تتكرر عمليات السعفة اللاحقة مراراً وتكراراً، وكل سعفة تسمى بحسب ترتيبها الزمني، السعفة الثانية والثالثة على هذا النحو، وتأتي المرحلة الأخير التي تسمى الكشمة بعد مراحل إعادة التجريح والجمع، وهنا يتم جمع المحصول من نتائج عملية السعفة السابقة، إلا أن هذه المرة لا يتم كشط وإحداث جرح في جذوع الأشجار وأغصانها ولكنها تترك للشفاء والتعافي حتى الموسم المقبل.

وتتم هذه المراحل والخطوات على مدى ثلاثة أشهر في المتوسط وذلك من منتصف مارس آذار وحتى يونيو حزيران وبهذا نكون وصلنا نهاية الموسم، وتنتج كل شجرة حوالي ثلاثة ونصف كيلوجرامات في الموسم الواحد في المتوسط، بيد أنه بعض الأشجار تنتج أكثر من الضعف وفي بعض الأحيان أضعاف هذه الكمية تنتجها الشجرة الواحدة، ونقدّم لكم في متجر لبان صلالة أجود أنواعه.

نصائح الاستخدام:

• قم باستخدام مبخرة كهربائية أو إشعال الفحم، ولنتائج أفضل انتظر حتى يكتسي الفحم بطبقة من الرماد ثم ضع قطعة من المنتج عليها واستمتع برائحة الطبيعة.
• هناك من يقوم بوضع طبقة من الألومنيوم الرقيق بين الفحم والمنتج لضمان احتراق بطيء، وهناك من يضع بعض الرمل بدلاً من الألومنيوم.
• تأكد من وجود تهوية مناسبة قبل البدء بالتبخير.
• هذا المنتج مخصص للبخور فقط، في حال الرغبة في استخدامه علاجياً استشر الطبيب المختص.

الحفظ والتخزين:

احتفظ بالمنتج في درجة حرارة الغرفة في مكان بارد وجاف للحفاظ على جودته.

إخلاء مسؤولية:

حيث أنه نتج طبيعي يتم جمعه بطرق يدوية تقليدية فمن المحتمل أن يكون هناك اختلاف في شكل أو حجم أو لون المنتج الذي يصلكم عن صورة العرض، ويضمن لكم متجر لبان صلالة أن جميع المنتجات طبيعية وأصلية.